رفض معظم أهالي الطلبة في المناطق الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة في الموصل إرسال أبنائهم إلى المدارس، وعزا الأهالي ذلك إلى ما سموه تشدد المناهج التعليمية التي تحرّض على القتال والعنف.