في عام ألفين وخمسة فقد أكثر من مئة وأربعين شخصا حياتهم، وأصيب المئات بجروح بسبب الرصاص الطائش، الوباء المتفشي في ريو دي جانيرو، وبالأخص في الأحياء الفقيرة أو الفافيلا التي تحيط بريو دي جانييرو وتطل عليها من كل الأطراف.
ريو التي تنتظر آلاف الزوار أثناء الألعاب الأولمبية ستحبس أنفاسها في شهر آب أغسطس 2016، فيجب أن لا تعكر المشاكل الأمنية فرحة هذا المهرجان الرياضي.