الجيش الباكستاني بث شريطا غنائيا يدعو الى التعليم كسلاح في وجه الانتقام والقصاص عن طريق تثقيف الاطفال والتعريف بعدوهم. ويظهر طفل يغني والاطفال في طريقهم الى مدرستهم في تحد واضح بعد سنة ثقيلة مرت على الاطفال وعلى باكستان وهي ما تزال تحاول لملمة جراحها بعد المجزرة المروعة التي قتل فيها اكثر من مئة واربعين جلهم من طلاب المدرسة العسكرية في بيشاور، كانوا في طريقهم صباح السادس عشر من كانون اول الفين واربعة عشر الى مدرستهم عندما هاجمهم مسلحو طالبان باكستان.