أذهل سكان لندن بشكل خاص العالم بشدة وقوفهم ضد الإساءة إلى الإسلام، من خلال وسم (هاشتاغ) بعنوان "لست مسلماً يا أخ"، الذي ما زال يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي في بريطانيا.