تشهد منطقة القطب الشمالي ذوبانا للجليد بسبب عوامل عدة، منها ما هو طبيعي يتعلق بتدفق تيارات مياه دافئة في الأعماق، ومنها ما هو بشري يرتبط بالنشاط الاقتصادي وانبعاث غازات دفيئة ترفع درجة حرارة الأرض.