أكبر اعتداء تعرضت له إندونيسيا في تاريخها هو الانفجار الذي هز بالي في 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2002. أكثر من 200 قتيل ومئات الجرحى معظمهم من الأجانب، خاصة الأستراليين. اليوم، التأمت جراح بالي وعادت الحركة السياحية إلى سابق عهدها. لكن الناجين وعائلات المفقودين لم يبارحهم الألم مع أنهم صفحوا وغفروا.