ينطلق نحو ثمانية آلاف مهاجر غير نظامي من دول أفريقيا شهريا من شمال النيجر إلى ليبيا ومنها إلى القارة الأوروبية. وينتعش عمل المهربين بشمال النيجر حيث الفقر وانعدام التعليم يغذيان الاتجار بالبشر.