لا تتوقف معاناة أقلية الروهينغا داخل ميانمار، لكنها تنتقل معهم حتى إذا نجحوا في الهجرة بحرا ونجوا من قوارب الموت، ويعتبر تعليم أبناء لاجئي الروهينغا أحد أكبر التحديات التي تواجههم في المهجر.