نتوقف في فقرة وجها لوجه عند ما أضحى يعرف بمجموعة التسعة عشر التي وجهت في الجزائر رسالة علنية لرئاسة الجمهورية الجزائرية تطالب فيها بلقاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مع الضيفين في الأستوديو: العمري عريف عضو اللجنة المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني في فرنساومصعب حمودي الباحث في العلوم السياسية.