يعيش مسلمو الروهينغا أسرى للجوع والمرض والاعتقال في معسكرات تبدو فيها صور الحياة البدائية أقرب إلى موت بطيء. ورغم قسوة الحياة ومرارتها فإن كثيرا منهم يرفضون المغادرة والتهجير من بلادهم.