يتطرق التقرير إلى ما يوصف بالفضيحة التي يتعرض لها مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا المنتهية مهمته برناردينو ليون، على خلفية قبوله منصب المدير العام للأكاديمية الدبلوماسية الإماراتية.