تزايد أعداد المقاطعين لإسرائيل أكاديميا في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، حتى في صفوف المؤيدين تقليديا لها، وذلك ردا على الممارسات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.