تصعيد عسكري لافت أبقى حلب وريفها تحت رحمة نيران الطائرات الروسية وطائرات النظام السوري التي دكتها بالصواريخ والقنابل مخلفة ضحايا ودمارا. وقد قتل في منبج وحدها بحلب ما لا يقل عن أربعين شخصا.