لجأت عدة عائلات سورية إلى مخيمات النزوح في الشمال السوري هربا من القصف الروسي الأخير. وعلى الرغم من قلة أعدادهم فإنهم بدؤوا يشكلون عبئا على تلك المخيمات في ظل عجزها عن استيعاب أي أعداد جديدة.