حوّل متبرعون أتراك مبنى مهجورا في أنقرة إلى مدرسة للأطفال السوريين يُقدم لهم فيها الدعم المادي، والمواد التعليمية وفق المنهج السوري الحديث، وذلك بدلا من تركهم للضياع في شوارع أنقرة.