يعيش مئات ممن فقدوا أطرافهم بفعل الحرب الأخيرة في عدن ظروفا صعبة بعد إهمال الجهات المختصة لهم، ويترددون على مركز الأطراف الصناعية لتخفيف معاناتهم بتركيب أطراف صناعية.