فَرضَتِ الزوارقُ نفسَها في اسطنبول بديلاً فعالاً من السياراتِ لعبورِ مضيقِ البوسفور المزدحم، وشكَّلت تجارةً مربحة لشركة النقل الأميركية "أوبر". وتتوافَّرُ منذ بضعةِ أسابيع خدمةُ نقلٍ خاصة بناءً على حجزٍ مسبق، بفضلِ تطبيق "أوبربوت".تقرير مسجل. نوى أوري، إيمانويل بايون، ياغمور سينجيز.