الملف السوري عاد من جديد على طاولة مفاوضات القوى الكبرى. وعلى الرغم من أن العديد من العواصم الغربية الكبرى وتركيا اخذت تلين موقفها تجاه النظام السوري، إلا أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اتخذ موقفا معاكسا، فمن منصة الامم المتحدة رفض اي حوار مع الرئيس بشار الاسد.