يأخذنا هذا التقرير إلى أبنية تاريخية في فرنسا تخضع لأعمال الترميم، فمن كاتدرائية القديس بطرس في بواتييه، إلى قصر روشفوكو الذي يستضيف الحفلات الفخمة لتمويل الترميم، إلى منطقة لاشارانت ماريتيم، حيث جاك تورنور يتولى ترميم مبنى كانت ملكيته تعود لفرسان المعبد.