يستقبل اللاجئون السوريون في برلين أول عيد لهم، وسط حزن يخيم على أماكنهم المتناثرة، فعدم تسوية أوضاع كثير منهم وبقاء عائلات في مساكن مؤقتة، حرم عديدا منهم الشعور بفرح العيد.