أظهر تقرير لمنظمة "أطباء بلا حدود" أن أغسطس/آب كان الشهر الأكثر دموية في مدن الغوطة الشرقية بريف دمشق في سوريا، خاصة دوما، وذلك منذ الهجوم الكيميائي عليها قبل عامين.