عاش اللاجئون على الحدود بين المجر وصربيا يوما قاسيا بسبب الأمطار وبرودة الجو. واشتكى اللاجئون من عدم تقديم الحكومة ما يلزم من دعم لهم لمواجهة ظروفهم الصعبة.