في خضم أزمة سياسية متفاقمة في إيرلندا الشمالية، أعلن رئيس الوزراء المحلي بيتر روبنسون استقالته من منصبه بعد أن فشل مع حزبه بتعطيل البرلمان المحلي.
الأزمة السياسية في إيرلندا الشمالية طفت على السطح بعد مزاعم أطلقت في شهر آب/ أغسطس عن تورط أعضاء بالحكومة المحلية في مقتل زعيم سابق في جيش الجمهوري الإيرلندي المنحل.
رئيس الوزراء المستقيل وحزبه الوحدوي الديموقراطي المنادي بالحفاظ على الارتباط مع لندن، قاطعوا جلسات الحكومة مطالبين بإجلاء الحقيقة حول تورط أعضاء في الحكومة بحادثة القتل.