اضطر المواطن السوري عبد الحليم العطار قبل ثلاث سنوات إلى اللجوء للبنان مع ولديه هربا من ويلات الحرب، وبدأ العطار العمل في شوارع بيروت يبيع الأقلام حاملا ابنته الصغيرة بين يديه.