يجد اللاجئون أنفسهم في خضم رحلة مجهولة يتخبطون في مساراتها دون دليل واضح. وقد وجد كثير منهم مواقع التواصل الاجتماعي سبيلا لتمهيد رحلتهم إلى الشواطئ الأوروبية.