يجتمع في جزيرة كوس اليونانية ما يناهز ستة آلاف لاجئ معظمهم سوريون. وإلى جانب هؤلاء يوجد لاجئون من جنسيات أخرى يعانون بدورهم من بطء الإجراءات وغياب مراكز لجوء تخفف معاناتهم.