فريد الأطرش كان منزله مفتوحا، لجميع أهله، وأقاربه، وأصدقائه أن يقيم حفلا في منزله (في سهرات فريد الأطرش في منزله هو قطعة الحلوى بالنسبة لجميع أصدقائه)