مثلًا، يود برزاني جمع إخواننا الأكراد سويًا وتأسيس دولة منفصلة. سيشرفنا ذلك، من حقهم أن يعيشوا في سلام ورخاء. لكن ماذا يقول هذا الرجل (قائد حزب العمال الكردستاني، الإرهابي أوجلان)؟ "سأؤسس كيانًا شيوعيًا مماثلًا لكوريا الشمالية هنا. وسأكون سببا للاضطراب في المنطقة بأكملها." و"سأجعلهم (إخواننا الأكراد) شيوعيين، وسأدفعهم إلى إنكار الإله وكتابه، لن أسمح لهم بالعبادة، سأدمر المساجد وأتخلص من رجال الدين وأسخر من وصايا الإيمان." وهو يتحدى بجرأة. إن هذا هو الوقت الذي يجب أن يقوم فيه الجيش التركي بالرد على هذا. على الشرطة التركية أن ترد بطريقة يمكنهم فهمها، إذ أنهم لايفهمون. لقد ذُكِر هذا في آية قرآنية: ".. حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا" (الكهف 93 ). يجب على جيشنا تحقيق هذه الإشارة التي كشف عنها القرآن. أولا يجب عليهم تسوية هذه الجبال، يمكنهم إعطاء مهلة تحذيرية قبلها بشهر. إذا تحولت هذه المقاطعة الصخرية لأرض منبسطة، فسيرضى الجميع هناك عن ذلك. يمكن الاستفادة من هذه الأرض بسهولة، يمكن إنشا
