بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى طبيعتها في عدن، بعد سيطرة المقاومة والجيش الوطني على المدينة بشكل كامل، وقد غصت الشواطئ بآلاف العائلات من مختلف مناطق المدينة، بعد أشهر من الحرمان بسبب الحرب.