في أحياء الصفيح القائمة على ضفاف بحيرة في ريو دي جانيرو، لم يتبق سوى عدد قليل من المنازل. فقبل عام من انطلاقِ دورة الألعاب الأولمبية، صادرت البلدية الأملاك ونقلت جميع الأسرِ تقريبا. غير أن البعض يرفض الخضوع، مثل ماريا دا بينيا التي تتمسك بحقها في البقاء في أرض تعتبرها ملكا لها. تقرير مسجل. نوى أوري، غونزالو غودنزي، مدلان براديل.