ترجع الأهمية العسكرية والجغرافية للمناطق التي سيطرت عليها المعارضة في ريفي إدلب وحماة إلى أنها تجاور محافظة اللاذقية، التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الاسد وكثير من أركان نظامه.