تشكل عمالة الأطفال السوريين في الأردن والشتات ظاهرة متفاقمة. وتشير منظمات دولية إلى أن عددهم وصل لعشرات الآلاف داخل المخيمات والمجتمعات المستضيفة، أربعون في المائة منهم خارج مقاعد الدراسة كلياً.