سقط قتيلان في أعمال عنف تزامنا مع بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية في بوروندي، التي جرت وسط جدل واسع بشأن قرار الرئيس الحالي بيير نكورونزيزا الترشح لفترة ولاية ثالثة