ما زال الأهالي في حلب يصرون على استمرار الحياة وممارسة أعمالهم خلال أيام العيد، وما زالت أسواق المدينة تجد رُواداً رغم قلة المعروض ومخاطر التعرض للقصف بالبراميل المتفجرة.