في مدينة إدلب، اختلطت أجواء العيد بمشاعر السعادة الخجولة حينا وبمشاعر الخوف حينا آخر، حيث ما زالت المدينة تتعرض باستمرار للقصف بالبراميل المتفجرة، وقد نزحت عنها آلاف الأسر.