في هذا السوق المتواضع تنتعش الحركة مع بداية شهر رمضان وتزيد أعداد الشاحنات التي تفرغ حمولتها من التمور، رحلة تبدأ من واحات شمال موريتانيا وتنتهي في أسواق نواكشوط حيث المنافسة على أشدها مع بعض التمور المستوردة. التمور الجزائرية هي المحببة لدى الموريتانيين والتي يقبلون عليها أكثر من التمور المحلية.