جرت رياح الأوضاع السياسية والأمنية على غير ما اشتهت الثورات العربية التي وصفت بكونها شبابية بالأساس، وقد دفع هذا الواقع الشباب، فيما يبدو، إلى العودة مجددا إلى وسائل التواصل الاجتماعي، في محاولة لبناء حراك جديد يستعيد زمام المبادرة ويصحح المسار.