في واحدة من أغانيه، تنبأ الفنان الجزائري معطوب لوناس باغتياله قبل سنوات من حدوث ذلك، جريمة تمت في 25 حزيران/يونيو 1998 في مدينة تيزي وزو، الاغتيال هز منطقة القبائل وسمع صداه في أنحاء العالم. معطوب لوناس لم يكن يدافع فقط عن الثقافة الأمازيغية، ولكنه كان أيضا معارضا عنيدا للسلطة وخصما لدودا للتيار الإسلامي المتطرف في الجزائر.