بعد حوالي ثلاث سنوات من بدء محاكمة أسالت الكثير من الحبر وأثارت الرأي العام ، يصدر القضاء الفرنسي اليوم حكمة في قضية فندق الكارلتون التي اتهم فيها رئيس صندوق النقد الدولي السابق دومينيك ستروس كان واثنا عشر آخرون بتسهيل الدعارة.
القضاء الفرنسي كان قد اعتبر في وقت سابق أن ستروس كان، بمثابة العمود الفقري لشبكة دعارة تم القبض عليها في فندق كارلتون في مدينة ليل الفرنسية قبل عامين.
القضاة يتهمون ستروسكان، بالتورط في الدعارة المنظمة وإقامة سهرات ماجنة شاركت فيها مومسات في ليل و باريس وواشنطن.