لطيفة بن زياتن أم أول ضحية سقطت على يد محمد مراح عام 2012. ثلاث سنوات بعد الحادثة لطيفة تترأس جمعية تحمل اسم ولدها عماد وتعمل على نشر رسالة التعايش و التسامح. في التقرير التالي نسافر معها إلى القدس حيث اصطحبت مجموعة من المراهقين الفرنسيين بهدف توعيتهم بأهمية التعايش مع الآخر.