الإقالات الأخيرة على رأس القطاع الأمني في الأردن بدءا بوزير الداخلية نفسه، تطرح تساؤلات كثيرة، هل تعرضت المملكة إلى إهمال أمني حقيقي؟ هل عانت العملية الأمنية في الأردن من خلل في التنسيق فيما بينها؟ هل الحدود بين الانحراف والتطرف واضحة لدى الأجهزة الأمنية الأردنية؟