قال الكاتب جلال أمين إن السياسة التعليمية والاقتصادية في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، هي التي مهدت التربة لأعمال الفوضى التي تشهدها مصر حاليا. وصف أمين أحداث الفتنة الطائفية بأنها «أعمال عنف باسم الدين، نتيجة لوجود أفراد لديهم ضغينة ضد المجتمع، وتفسير لاعقلاني للدين، سواء حملوا اسم سلفيين أو أي اسم آخر».