وقعت مصادمات بين الأقباط المعتصمين أمام مبنى ماسبيرو، وأفراد وصفوا بـ«البلطجية»، أسفرت عن إصابة ٦٧ شخصا، وفقا لتقديرات وزارة الصحة. واصل الأقباط اعتصامهم أمام المبنى، في الوقت الذي دعا فيه البابا شنودة، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الأقباط إلى إنهاء اعتصامهم فورا.