نظم المئات وقفات ومسيرات احتجاجية في «جمعة تسليم السلطة»، امام مسجد التوفيقي بورسعيد، 18 نوفمبر 2011، وذلك للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين و هتف المتظاهرون ضد المجلس العسكري ورفضوا وثيقة «السلمي».