شيع السكندريون شهداء ثورة الغضب بالمدينة, والتي اشتعلت عند ساحة مسجد القائد إبراهيم, بالتوازي مع مثيلتها فى ميدان التحرير بالعاصمة, في 25 يناير 2011, عقب دعوات لناشطين ومدونيين مصريين على فيسبوك, يطالبون فيها بالإصلاح السياسي والاجتماعي وإسقاط النظام الشمولي فى مصر.