نظم العشرات من النشطاء السياسيين وقفة احتجاجية أمام مقر السفارة السعودية، للمطالبة بالإفراج عن أحمد الجيزاوي، المحامي المعتقل لدى السلطات السعودية بتهمة «إهانة الذات الملكية»، رفع عدد من المتظاهرين لافتات مكتوبا عليها «الذات الملكية لم تتأثر بحرق القرآن ولا مجاعة الصومال، لكن تأثرت برفع دعوى قضائية ضد آل سعود»، وقام البعض برفع الأحذية أمام السفارة، مرددين هتافات «يسقط آل سعود»، «يا سفير السعودية بدل الجلدة حتاخد مية» و«الثورة ممكن تتصدر».