للمرة الأولى خلت مدرستي مصر الجديدة النموذجية للبنات ومدرسة الثورة التجريبية للبنات من الناخبين منذ عقود، فبعد الاستحكامات الأمنية التي كانت تصاحب تصويت الرئيس السابق حسني مبارك توافد الناخبون في الاستفتاء في مارس ٢٠١١ وانتخابات مجلس الشعب نوفمبر٢٠١٢ للمشاركة والإدلاء برأيهم، واليوم لم تشهد المدرستين تصويتا لأن إحداهما كانت مغلقة والأخرى تحولت إلى لجنة لفرز الأصوات