اللحظات الأولى للزلزال الذي ضرب النيبال وامتد حتى مرتفاعات في جبال الهمالايا، مشاهد التقطها متسلق نرويجي من مخيمه على جبل ايفريست، حيث تملکت به وصدیقه حالة من الذعر مع اقتراب انهيار ثلجي، أدى إلى مقتل ثمانية عشر شخصا في مخيم قريب منهما
وقد فتحت مسالك التسلق على جبل ايفريست بعد أسبوع من وقوع الزلزال
وكانت قوة الزلزال تقارب ثماني درجات على سلم ريشتر، تسببت في تدمير مئات آلاف المنازل. وفي كاتماندو صورت هذه المشاهد لانهيار تمثال وسط المدينة
وفي باكتابور القريبة من كاتماندو صورت اللحظات الأولى للزلزال الذي خلف دمارا واسعا للمباني، وألحق أضرارا بمعابد للهندوس، في منطقة تعد جوهرة الثقافة النيبالية