سنتناولُ الحديثَ حولَ دارِ إسعافِ النشاشيبي التي استُخدمتْ سابقًا، مَزارًا لكثيرٍ من الأدباءِ والمفكرينَ العربْ، ومكتبتِها التي تحوي كنوزًا دفينةً ومخطوطاتٍ قديمة.