قبل خمسة أسابيع على الانتخابات التشريعية البريطانية، يواجه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون مساء اليوم الخميس أول مناظرة تلفزيونية لحملة الانتخابات العامة في بريطانيا.
انها ستكون المناظرة الوحيدة .
ديفيد كاميرون، المحافظ، كان قد رفض القيام باي مناظرة مع
زعيم حزب العمال المعارض، إد ميليباند.
المناظرة من المفترض أن تستمر ساعتين.
من بين المشاركين الآخرين، زعيما الحزبين القوميين لاسكتلندا وويلز ونيك كليج زعيم حزب الديمقراطيين الاحرار.
انتخابات السابع من شهرايار / مايو تبدو حاسمة جدا. استطلاعات الرأي تظهر أن العمال والمحاقظين سيحصلون على عدد متقارب من المقاعد 270 و 276 على التوالي. من بعد ياتي الحزب الوطني الاسكتلندي، الذي سيحصل على 50 مقعداً. ارتفاع عدد الممتنعين عن التصويت قد يؤثر كثيراً على الانتخابات.
باربعة مقاعد، حزب الاستقلال والحزب اليميني المعارض لأوربا نايجل فراج الذي يناضل لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوربي، وغلق الأبواب امام المهاجرين يؤكد بانه سيخسر.
على العكس، الحزب الوطني الاسكتلندي (SNP) بقيادة نيكولا ستورجيون سجل ارتفاعا في اسكتلندا.
سيحصل على 50